The Greatest Guide To الابتزاز العاطفي
The Greatest Guide To الابتزاز العاطفي
Blog Article
ينص القانون المصري على العقوبات الرادعة لكل من يقوم بارتكاب جريمة ابتزاز عاطفي، وتتمثل أهم العقوبات المقررة فيما يلي:
و الأفضل لتفادي هذه الحالات هو العيش في بيت مستقل، وعدم التأثر بأي طرف، وفرض الاحترام على الطرفين، الأم في مكانها والزوجة في مكانها، رغم أن ذلك لا يعني اختفاء المشاكل تماما، لكن يساهم في تخفيفها والسيطرة عليها وعدم تأجيجها.
تناولت الكثير من الكتب مسألة الابتزاز العاطفي، ومن ضمن الكتب التي تتطرق لموضوع ابتزاز العاطفي، نجد كتاب الابتزاز العاطفي للمؤلفة الدكتورة سوزان فورورد، والذي يمكنك تحميله الان مباشرة بصيغة pdf عبر الرابط التالي:
الابتزاز العاطفي يعد أحد أشكال السيطرة على الأشخاص الآخرين للامتثال لهم وتنفيذ مختلف الأمور التي تلائم رغباتهم الشخصية، وفي الغالب تقوم الضحايا للامتثال لهذا الابتزاز دون قصد، ولهذا نوضح إليك كافة الأساليب التي يعتمد عليها الشخص المبتز حتى ينجح في السيطرة على الضحايا منها التهديدات بالأساليب المباشرة وغير المباشرة، وخلافه من الأساليب المختلفة، ويستمر في تجربة الحيل المختلفة لإيجاد الحيلة المناسبة للإيقاع بالأشخاص الآخرين، ويمر الابتزاز بالعديد من المراحل ويبدأ من طلب القيام بأمر ما حتى الامتثال من قبل الضحية والتكرار.
ويندرج الابتزاز العاطفي تحت مفهوم الابتزاز عامةً، يقوم فيه المبتز بتهديد الطرف الآخر والتوعد بأذيته إن لم يخضع لمطالبه.
يجب أن يكون الشخص بعيدا عن خصمه في حال شعر أنه يبتزه أو يستخدمه للقيام بشؤونه الشخصية.
قد تعلمك عملية الابتزاز العاطفي أنه من الأسهل الامتثال بدلا من مواجهة الضغوط والتهديدات المستمرة، لكن هذا غير صحيح، فهذا قد يقودك إلى تدمير حياتك والعيش في خوف لا ينتهي.
كان الابتزاز في حالة نورهان أكثر صراحة، فقد كان التهديد مربوطا بالطلب في الوقت نفسه.
ستكون دائما على دراية بأهم الاستراتيجيات التي يمكنك الابتزاز العاطفي اتباعها للتعامل مع الناس وتعلم الطرق المختلفة للتفاوض لحماية نفسك من تخويف الناس .
قد يتفاجأ ضحايا الابتزاز مما يمكن أن يحدث عند وضع حدود جديدة. يجب أن تصبح الرسائل الواضحة للطرف الآخر هي أن السلوك السابق لم يعد مقبولا.
في الحقيقة، التربية عملية تبليغ وحماية، وليست فرضاً وإكراهاً وتعدياً على الحريات؛ فمن واجب الأهل شرح الأمور للطفل، وتبيان سلبياتها وإيجابياتها؛ ومن حق الطفل فعل ما يشاء بعد ذلك، على أن يتحمَّل نتيجة قراره.
وكم عدد المرات التي تجاهلنا فيها صوت أنفسنا، وتغاضينا عمَّا نحب ونرغب لمجرد الفوز برضا من نحب، وخوفاً من خسارته؟ وكم قلَّلنا من أهمية معتقداتنا واهتماماتنا وشغفنا، مانحين دفة قيادة حياتنا لغيرنا، ومتخوفين من خسارته أو غضبه في حال رفضنا القيام بما يريد؟ وكم من مرة تحرَّكنا بدافع الخوف لا الحب، حتَّى فقدت أفعالنا رونقها وروحها، وأصبحت بمثابة واجباتٍ قاسيةٍ محمَّلةٍ بمشاعر الضيق النفسي والرفض الداخلي؟ وكم من مرَّة سمحنا للآخر باختراق مساحتنا وحدودنا الخاصة، دون أن يكون هناك أدنى مقاومة من قِبَلنا؟ وكم من مرة جلدنا فيها أنفسنا وحمَّلناها مسؤولية أمرٍ ما، لمجرد أنَّ الآخر أوحى إلينا بذلك؛ ففضَّلنا التسليم المطلق باتهامه على المواجهة والتفكير المنطقي بالأمر؟
هل تجد صعوبةً في الدفاع عن نفسك؟ أو هل تشعر وكأنَّك دائماً ما تتوخى الحيطة والحذر ولا تجرؤ على الشكوى؟
غالبا ما يعني هذا تهديدات مباشرة، لكن المعاقِبين قد يستخدمون أيضا العدوانية أو الغضب أو حتى الصمت للتلاعب.